<<<::::خواطــر::::>>>

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

حياكم الله في خــواطر

هذه مسودتي الخاااااااصه وهدفي منها :ـ

تقديم المفيد لجميع الزوار

اعبر مافي خاطري من كلام

وامنيتي في هذه المسوده :ـ

ان اكسب رضى الله ثم رضى الزوار

ويامرحبا ملايين

يامرحبا ياضيف لا جيت ناصينا

على الشحم ومبهرات الدلالي



تنبيه :ـ

اذا حصل خطأ او تنبيه

ياليت يكون ع الخااااص


بــــــــــســم الله نــــبــدأ

احــاول اخفي ضيقتي بين ربعي ،،،

لـكـن دموعي مشكله مقدر اخفيها ،،،


اذا سهيت شوي ساااال دمعي ،،،

واصد عنهم منحرج ادري بتاليها ،،،


اقوم ويستغربون يا فلان بدري ،،،

وقول اغراض لاهلي وودي اقضيها ،،،

الـبـحــر غــلـطـان مـن قــال غـدار


ومـوجـه يـعـالـج كـل عـبـره حـزيـنـه

</B></I>

تدفعني اشواقي ويرهبني البوح

ما غير المح لك عن الحال تلميح


ويضيع رجع الصوت واقول مسموح

كم حيره فيها عن النفس ترويح


اصعب سؤال اواجهه وين ماروح

به ينبني قصر الاحلام .. ويطيح


الصدفه اللي ساقت الروح للروح

وش منتهاها بالقلوب المجاريح ؟

</b></i>

الهموم اللي دعتني من بعد سن الطفوله

كلها من تحت راس العشق ملعون الصلايب

الى ضاق صدرك سج وابعد عن الانظار

تــرى الـبـر راحــه للـصـدور الشـقـاويـه

تعبـنـا ومليـنـا مــن جــدار خـلـف جــدار

وضجيج الشوارع حط في ضامـري كيـه

وزهقـنـا مــن التلـفـاز ومتابـعـه الاخـبـار

زحـــام المـديـنـه هـــم مـاهــوب حـريــه

تـرى البـر والمشـراف للضايـق المحتـار

عـلاج النفـوس اللـي مــن الـوقـت مبلـيـه

ارحب ياسكب الشهراني


سعدت بتواجدك في متصفحي

وحياك الله يالغااااااااااااالــي

في كتابه الجميل (شوام ظرفاء) يروي الأستاذ عادل أبو شنب حكاية المأدبة التي أقامها المفوض السامي الفرنسي, أيام الاحتلال, ودعا إليها بعض وجهاء دمشق ومشايخها,
وكان بين المدعوين شيخ بلحية بيضاء وعمامة بيضاء, رآه المفوض السامي يأكل بيديه, ولا يستخدم الشوكة والسكين, فامتعض إلا أنه كظم غيظه, ثم سأله عبر ترجمان:
- لماذا لا تأكل مثلنا يا شيخي؟
قال الشيخ:
- وهل تراني آكل بأنفي؟
قال المفوض السامي:
- أقصد: لماذا لا تستخدم الشوكة والسكين؟
قال الشيخ:
- أنا واثق من نظافة يدي, فهل أنت واثق من نظافة سكينك وشوكتك؟
أفحم الجواب المفوض السامي فأسكته, لكنه بيّت أن ينتقم من الشيخ بسبب جوابه الفظ في نظره.
وكانت تجلس زوجة المفوض السامي إلى يمينه وابنته إلى يساره.
وبعد قليل طلب المفوض السامي, شراباً مسكراً متحدياً الشيخ وتقاليد البلاد, خاصة في مأدبة يحضرها رجال دين, فصب من الشراب لنفسه ولزوجته وابنته, وراح يشرب على نحو يستفز الشيخ, وهنا قال له:
- اسمع يا شيخي, أنت تحب العنب وتأكله أليس كذلك؟
قال الشيخ: نعم.
وعندئذ قال المفوض مشيراً إلى العنب:
- هذا الشراب من هذا العنب, فلماذا تأكل العنب ولا تقرب الشراب؟
وشخصت أنظار المدعوين جميعاً إلى الشيخ, لكنه ظل على ابتسامته التي لا تفارق شفتيه, وقال موجهاً الكلام للمفوض السامي:
- هذه زوجتك وهذه ابنتك, وهذه من هذه, فلماذا أُحِلّتْ لك تلك, وحرمت عليك هذه؟
ويقال إن المفوض السامي الفرنسي أمر بعد ذلك مباشرة, برفع الشراب عن المائدة في الحال

</b></i>

تحَدنيُ الدَنيا عَلىَ غيرَ ( ماودَ )
............. واطيعهَا لاشك ماهَو بـ / وَديَ
امشيَ بدربَ بايَن بـ أخرهَ سَد ~
.............. واقوَل ياربيَ عسَانيَ اعَديَ

ياعيون الشقاوي هلي الدمع كله

هلي الدمع كله يا عيون الشقاوي


يوم عرض حبيبي ضامر القلب شله

شل قلبي من المعلوق ماهو يساوي





خلوني ابكي واذرف الدمع وانوح

يمكن عيوني تذرف الهم وارتاح